[معلومات العضو مبارك سيف الدوسري]

جرت هذه القصة على الشاعر / غالب بن محمد بن حزام آل حميد الرجباني .عشق احد بنات البادية منذ صغره وهي من غير قبيلته وعاشل على حب متبادل فترت من الزمن وبعد معاناة ومتاعب تزوجها ولكن هذا الزواج لم يطول واصبح عمرة اقل من شهر فقد نوى السفر الي وادي الدواسر وهم في منطقة الجنوب شرق من تثليث وبعد علمها انه سوف يسافر طلبت مرافقته ولحت عليه وتوسلت فيه بإن ترافقه في هذه الرحله الانه رفض لقرب زواجه منها وهي تخدم شقيقها وامها واوعدها انه لم يغيب اكثرمن سبوع وصل وادي الدواسر وتزود بمايحتاجه وقفل راجع ومعه خوي له وعند وصوله منازل اهل زوجته لم يجدهم وترك رفيقه وتتقدم الي احد الجبال وعند طلوعه هذا الجبل قابله احد الرعاة ونشده من هل زوجته بسمهم ورد الراعي انهم موجودين في هذا المكان الغير بعيد وستفسر منه عسي الايكون عليهم شيً بعد شديدهم من الموقع الاول قال الراعي انه لم ينقصهم سواء زوجة الدوسري لدغها ثعبان وتوفيت وكان الراعي لم يعرف هذا الرجل وبعد سماعه هذا الخبر اغمي عليه وبعد مافاق رجع الى خويه واسودت الدنيا في وجهه وقال هذه القصايد التي تدل على معاناته

وله يضا في زوجته

وله ايضا