::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - عرض مشاركة واحدة - معلومات عن كل المنتخبات المشاركة في كأس أمم آسيا 2011 في قطر
عرض مشاركة واحدة
قديم 04-01-2011, 11:09 PM   #2
 
إحصائية العضو







عبدالكريم العماري غير متصل

عبدالكريم العماري is on a distinguished road


افتراضي رد: معلومات عن كل المنتخبات المشاركة في كأس أمم آسيا 2011 في قطر







في مشاركته الثامنة على التوالي بنهائيات كأس آسيا سيسعى المنتخب السعودي إلى استعادة عرشه القاري وتعويض خيبات الأمل التي تعرض لها خلال الأعوام الأخيرة.

فبعد أن بسط الأخضر السعودي سيطرته على الساحة الآسيوية خلال ثمانينات وتسعينات القرن الماضي محققاً الإنجاز تلو الآخر على مستوى كأس آسيا الذي نال لقبه ثلاث مرات 1984 و1988 و1996 بالإضافة إلى حلوله ثانياً في نسختي 1992 و2000.

شهدت النسختين الأخيرتين من البطولة نتائج متفاوتة للفريق بخروجه من الدور الأول في الصين عام 2004 ثم خسارته نهائي النسخة الأخيرة عام 2007 أمام العراق.

كما تعرض المنتخب السعودي لصدمة كبيرة في عام 2009 بسقوطه في اللحظات الأخيرة أمام البحرين بتصفيات كأس العالم ليفشل في بلوغ النهائيات للمرة الأولى لعد أربع مشاركات متتالية.

ولكن الفريق يبدو قادراً على العودة بقوة في قطر مع يضمه من لاعبين متميزين بالإضافة إلى أنه يملك مدرب محنك هو البرتغالي جوزيه بيسييرو.


السعودية في كأس أمم آسيا
بطل آسيا 1984 – 1988 – 1996
الوصيف 1992 – 2000 – 2007
الخروج من مرحلة المجموعات 2004
انسحب 1976
لم يشارك 1956 – 1960 – 1964 – 1968
1972 – 1980

إنجازات أخرى للكرة السعودية
أربعة مشاركات في نهائيات كأس العالم كانت أبرزهم في الولايات المتحدة عام 1994 عندما بلغ دور الـ 16 ليصبح أول منتخب عربي آسيوي يحقق هذا الإنجاز.
بطل كأس الخليج 1994 – 2002 – 2003
بطل كأس العرب 1998 – 2002
بطل آسيا للشباب 1986 – 1992
بطل آسيا للناشئين 1985 – 1988
بطل العالم للناشئين عام 1989
بطل العالم للناشئين عام 1989
الأندية السعودية حققت لقب كأس أبطال آسيا أربع مرات (الهلال 1992 – 2000 والإتحاد 2004 – 2005


مشوار التصفيات
بحسب أنظمة الإتحاد الآسيوي، تأهل المنتخب السعودي بشكل مباشر إلى نهائيات أمم آسيا 2011 بحلوله وصيفاً في نسخة عام 2007.

المدرب – جوزيه بيسيرو


يبلغ من العمر 50 عاماً، وهو من مواليد الرابع من نيسان أبريل عام 1960 في مدينة كوروش البرتغالية، لم يمارس كرة القدم على صعيد الاحتراف، وبدأ مسيرته التدريبية عام 1992. في عام 2003 عمل مساعداً في الجهاز التدريبي لفريق ريال مدريد الإسباني.


عمل مدرباً لفريق سبورتنغ لشبونة البرتغالي موسم 2004-2005، ثم انتقل عقب ذلك لتدريب الهلال السعودي موسم 2006-2007، ثم غادر إلى اليونان لتدريب فريق باناثينايكوس موسم 2007-2008 قبل أن ينتقل منتصف عام 2008 لتدريب رابيد بوخارست ومنه إلى تدريب المنتخب السعودي مطلع عام 2009.


تم تجديد الثقة فيه عقب فشله في تخطي عقبة المنتخب البحريني في الملحق الآسيوي ضمن تصفيات كأس العالم 2010 .






بعد العروض القوية التي قدمها المنتخب الياباني في نهائيات كأس العالم الأخيرة يدخل الفريق نهائيات كأس آسيا القادمة وهو أقوى المرشحين لنيل اللقب للمرة الرابعة في تاريخه.

ففي جنوب أفريقيا قدم منتخب الساموراي بعض أجمل العروض في تاريخ المشاركات الآسيوية بالمونديال وحقق انتصارات مستحقة في الدور الأول على الدنمارك والكاميرون قبل أن يخرج من دور الـ 16 بركلات الترجيح أمام باراغواي. وضم هذا الفريق عدداً من اللاعبين المميزين على رأسهم كيسوكي هوندا المحترف حالياً في سسكا موسكو الروسي.

كما حقق المنتخب الياباني نتائج لافتة خلال استعداداته لنهائيات كأس آسيا – قطر 2011 كان أبرزها الفوز على المنتخب الأرجنتيني بهدف دون مقابل في سايتاما.

ولم يأتي الإنجاز الياباني من فراغ، بل هو نتيجة لجهود من مسؤولي اللعبة في البلاد امتدت على مدار العقود الماضية من تطوير للبطولات المحلية واهتمام بمنتخبات الناشئين والشباب.

وبدأت اليابان في حصد نتائج مجودها منذ مطلع التسعينات عندما نالت لقبها الأول في كأس آسيا عام 1992 على أرضها بالفوز على السعودية في النهائي، ثم انطلق بعدها بعام واحد الدوري اليابان للمحترفين الذي يعتبر الدوري الأبرز في القارة الصفراء.

واستمرت الإنجازات اليابانية، فحقق الفريق لقب كأس آسيا عامي 2000 في لبنان و2004 في الصين كما تأهل للمرة الأولى إلى نهائيات كأس العالم في عام 1998 بفرنسا ولم يغب منذ ذلك لوقت عن النهائيات، ومع الإنجازات العديدة التي تحققها منتخبات الناشئين والشباب والمنتخبات الأولمبية اليابانية يبدو أن المستقبل سيظل مزدهراً لأبناء الساموراي لفترة طويلة.

ويدخل الفريق نهائيات كأس آسيا هذا العام تحت قيادة المدرب المخضرم ألبرتو زاكيروني، وهي المرة الأولى التي يعتمد فيها الفريق على المدرسة الإيطالية، وتبدو فرصة تجاوز الفريق لمرحلة المجموعات كبيرة مع وقوعه في مجموعة تضم السعودية الأردن وسوريا، ولكن المهم الحفاظ على مستواه على نهاية البطولة.

يذكر أن الظهور الأول لليابان في نهائيات كأس آسيا كان في الدوحة عام 1988 وخرج حينها الفريق من الدور الأول "للمرة الأولى والأخيرة في تاريخ مشاركاته"، بدون أن يحقق أي فوز أو يسجل أي هدف.

اليابان في كأس أمم آسيا
بطل آسيا 1992 – 2000 – 2004
المركز الرابع 2007
الخروج من ربع النهائي 1996
الخروج من الدور الأول 1988
الخروج من التصفيات 1968 – 1976
لم يشارك 1956 – 1960 – 1964 1972 – 1980 – 1984


إنجازات أخرى للكرة اليابانية
لم يغب المنتخب الياباني عن نهائيات كأس العالم منذ عام 1998، وتعتبر أفضل نتائجه بلوغ دور الـ 16 مرتين 2002 على أرضه و2010 في جنوب أفريقيا.
وصيف بطل كأس القارات عام 2011
الميدالية البرونزية في أولمبياد مكسيكو سيتي عام 1968
بطل الكأس الأفرو-آسيوية في 1993 و2007
وصيف بطل كأس العالم للشباب عام 1999 في نيجيريا
بطل آسيا للشباب 1994 – 2004
ذهبية دورة الألعاب الآسيوية عام 2010 في غوانغجو

مشوار التصفيات
تأهلت إلى النهائيات بعد تصدرها ترتيب المجموعة الأولى بفارق ثلاث نقاط عن البحرين برصيد خمس انتصارات وخسارة واحدة.
على ملعبها تغلب على اليمن 2-1 وعلى هونغ كونغ 6-صفر وعلى البحرين 2-صفر
خارج ملعبها تغلبت على هونغ كونغ 4-صفر وعلى اليمن 3-2 وخسرت أمام البحرين صفر-1
مهاجم المنتخب الياباني شينجي أوكازاكي تصدر ترتيب هدافي التصفيات برصيد ستة أهداف.

المدرب – ألبرتو زاكيروني


أول مدرب إيطالي يتولى تدريب المنتخب الياباني، بدأ مسيرته التدريبية في الثمانينات ولكنه الأضواء لم تسلط عليه حتى منتصف التسعينات عندما قاد نادي أودينيزي لتحقيق نتائج لافتة في دوري الدرجة الأولى Serie A.

ورحل بعد ذلك إلى أي سي ميلان حيث قاده للفوز بلقب الدوري في عام 1999 قبل أن يتنقل بين عدة أندية محلية خلال العقد التالي مثل لاتسيو وإنتر ميلان وتورينو ويوفنتوس دون أن يحقق نتائج تذكر.

في آب/أغسطس قرر قبول مهمة تدريب المنتخب الياباني خلفاً للمدرب الوطني تاكيشي أوكادا، وهي المرة الأولى التي يتولى فيها المدرب المخضرم التدريب على مستوى المنتخبات.





في ظهوره الثاني فقط بنهائيات كأس آسيا سيبحث المنتخب الأردني عن تقديم عروض قوية تذكر جماهيره بالأداء الرائع الذي قدمه خلال مشاركته الأولى عام 2004 في الصين.

ففي تلك البطولة التي خاضها منتخب النشامى تحت قيادة المدرب المصري المحنك محمود الجوهري، نجح الفريق في تجاوز مجموعة صعبة في الدور الأول متفوقاً على منتخبي الكويت والإمارات، قبل أن يتعملق أمام المنتخب الياباني في ربع النهائي ويخرج بركلات الترجيح بعد مباراة شابها قرارات تحكيمية مثيرة للجدل.

ومنذ ذلك الوقت فرض المنتخب الأردني نفسه كأحد أقوى منتخبات غرب آسيا ولكنه لم ينجح في تحقيق أي إنجاز يؤكد به ذلك، حتى جاءت تصفيات كأس آسيا 2011 لتشهد تطور كبير في أداءه مع المدرب العراقي عدنان حمد الذي قاده من جديد لنهائيات البطولة القارية الأبرز بعد فوز صعب في اليوم الأخير من التصفيات على سنغافورة.

تبدو فرصة الفريق صعبة في نهائيات كأس آسيا 2011 مع وجود عملاقي القارة السعودية واليابان معه في مجموعة واحدة بالإضافة إلى منتخب سوريا الذي تألق خلال التصفيات وتصدر مجموعته متفوقاً على الصين.

ولكن هناك دائماً مفاجآت في البطولات الكبرى وفي حالة نجاح منتخب النشامى في تجاوز الدور الأول عبر هذه المجموعة الصعبة، من المؤكد أنه سيكون قادراً على المنافسة على اللقب وتحقيق إنجاز غير مسبوق للكرة الأردنية.

الأردن في كأس أمم آسيا
الخروج من ربع النهائي 2004
الخروج من التصفيات 1972 – 1984 – 1988 1996 – 2000 – 2007
لم يشارك 1956 – 1960 – 1964 – 1968 1976 – 1980 – 1992


إنجازات أخرى للكرة الأردنية
فوز نادي الفيصلي بلقب كأس الإتحاد الآسيوي عامي 2005 و2006 ونادي شباب الأردن بلقب نفس البطولة في عام 2007.
مشوار التصفيات
كانت بداية المنتخب الأردني في التصفيات غير مطمئنة بعد تعادله في عمان أمام تايلاند وخسارته خارج ملعبه أمام سنغافورة 1-2 ثم إيران صفر-1.
ولكن الفريق نجح في امتلاك زمام الأمور من جديد فحقق فوزاً غالياً على إيران في عمان بهدف دون مقابل ثم تعادل مع تايلاند في بانكوك قبل أن يهزم سنغافورة بصعوبة 2-1 على ملعبه ويتأهل.

المدرب – عدنان حمد


أحد أبرز المدربين في تاريخ الكرة العراقية حيث حقق مع منتخبات بلاده خلال العقد الأخير العديد من الإنجازات على المستوى القاري والعالمي.

كانت أولى إنجازاته في عام 2000 عندما قاد منتخب العراق للشباب إلى لقب كأس آسيا في إيران، ثم قاد المنتخب الأول إلى لقب بطولة غرب آسيا عام 2002، وبعدها بعامين ساهم في تحقيق أحد أبرز الإنجازات في تاريخ الكرة العراقية عندما قاد المنتخب الأولمبي إلى تحقيق المركز الرابع في أولمبياد أثينا واختير في نفس العام من قبل الإتحاد الآسيوي كأفضل مدرب في القارة.

وانتقل بعد ذلك حمد إلى تدريب نادي الأنصار اللبناني ثم الفيصلي الأردني وحقق مع كلا الناديين نتائج لافتة، قبل أن يعود في عام 2008 لتدريب المنتخب العراقي خلفاً للمدرب النرويجي إيغيل أولسن.

وكان المنتخب العراقي قد حقق قبل ذلك بعام واحد الإنجاز الأهم في تاريخه عندما توج بلقب كأس آسيا مع المدرب البرازيلي جورفان فييرا.

لم ينجح حمد في تكرار إنجازاته مع المنتخب وتمت إقالته في عام 2008 لينتقل بعد ذلك بفترة لتدريب المنتخب الأردني ويقوده بنجاح إلى نهائيات أمم آسيا للمرة الثانية في تاريخه.






يعود المنتخب السوري للمشاركة في نهائيات كأس آسيا للمرة الأولى منذ 14 عاماً وذلك بعد أن قدم عروضاً قوية في التصفيات ونجح في تصدر مجموعته متفوقاً على التنين الصيني.

وشهدت الكرة السورية في السنوات الأخيرة نهضة حقيقية عكسها الأداء المتميز لأنديتها في البطولات القارية، حيث كانت البداية مع نادي الكرامة الذي حل وصيفاً في دوري الأبطال عام 2006 ووصيفاً أيضاً في كأس الإتحاد بثلاثة أعوام، قبل أن يتوج الإتحاد الحلبي بلقب كأس الإتحاد الآسيوي عام 2010.

كما عاودت منتخبات الناشئين والشباب الظهور في البطولات العالمية فبلغ منتخب الشباب الدور الثاني في نهائيات كأس العالم عام 2005 بهولندا قبل أن يخسر أمام البرازيل، كما شارك منتخب الناشئين في مونديال 2007 بكوريا الجنوبية وخرج بصعوبة من الدور الثاني أمام إنكلترا.

ويبدو أن مثل هذه الإنجازات رفعت بشكل كبير من معنويات وطموحات اللاعبين السوريين ومنحتهم الثقة في القدرة على العودة بالمنتخب للمنافسة بقوة على الساحة الآسيوية وتقديم عروض تليق بعراقة الكرة السورية.

سوريا كانت من أوائل الدول العربية الآسيوية التي عرفت رياضة كرة القدم وتأسس إتحاد اللعبة فيها عام 1937، كما شارك منتخبها في تصفيات كأس العالم منذ خمسينات القرن الماضي وحقق خلال تلك الفترة أبرز ألقابه عندما توج بطلاً للعرب عام 1957 بالفوز على منتخب تونس في النهائي.

ثم غابت الكرة السورية عن المنافسة بشكل جدي لفترة طويلة قبل أن تعود في الثمانينات التي شهدت بلوغ الفريق نهائيات أمم آسيا ثلاث مرات متتالية (1980 – 1984 – 1988) دون تحقيقه نتائج تذكر، وخلال تلك الفترة أيضاً شارك المنتخب السوري في أولمبياد موسكو عام 1980 كما كان على بعد خطوة من بلوغ نهائيات مونديال 1986 في المكسيك مع المدرب الأوكراني فاليري يارمتشنك لولا خسارته المباراة الأخيرة في التصفيات أمام المنتخب العراقي في مدينة الطائف 1-3 بعد أن كان قد تعادل ذهاباً على ملعبه بدون أهداف.

وفي التسعينات استمر المنتخب في تحقيق بعض النتائج الجيدة فبلغ قبل نهائي دورة الألعاب العربية على ملعبه قبل أن يخسر أمام المنتخب المصري بركلات الترجيح، وشهد عام 1996 ظهوره الأخير في كأس آسيا التي قدم فيها أفضل عروض قوية بفريق ضم لاعبين متميزين مثل نادر الجوخدار ونهاد البوشي ولؤي طالب ولكنه من جديد فشل في تجاوز الدور الأول.

وبعد سنوات من النتائج المخيبة للآمال عاد المنتخب السوري بقوة خلال تصفيات كأس آسيا 2011 مع المدرب المحنك فجر إبراهيم الذي قاد فريقاً يضم لاعبين متميزين مثل فراس الخطيب ورجا رافع وجهاد الحسين وعبد الرزاق الحسين إلى صدارة مجموعته متفوقاً على الصين ولبنان وفيتنام.

ولكن الغريب أن الإتحاد السوري قرر إقالة إبراهيم في أيلول/سبتمبر الماضي بعد تحقيقه نتائج متواضعة في عدد من المباريات الودية، وتم تعيين المدرب أيمن حكيم بشكل مؤقت لقيادة الفريق في بطولة غرب آسيا التي خرج فيها من الدور الأول.

بعدها طرحت أسماء عدداً من المدربين الأجانب قبل أن يتم الاستقرار في النهاية على المدرب الصربي راتومير ديوكوفيتش لتولي المهمة.

وستكون مهمة "نسور قسيون" صعبة للغاية في الدوحة بعد أن أوقعتهم القرعة في مجموعة واحدة مع عملاقي آسيا السعودية واليابان، بالإضافة إلى منتخب الأردن الذي تطور بشكل هائل خلال العقد الأخير وأصبح من أبرز منتخبات غرب آسيا.

سوريا في كأس أمم آسيا
الخروج من الدور الأول 1980 – 1984 – 1988 – 1996
انسحب 1976
خرج من التصفيات 1992 – 2000 – 2004 – 2007
لم يشارك 1956 – 1960 – 1964 – 1968 – 1972


إنجازات أخرى للكرة السورية
الفوز بذهبية دورة الألعاب العربية عام 1957
الفوز بكأس آسيا للشباب عام 1994
أبرز إنجازات الكرة السورية على صعيد الأندية كان فوز نادي الإتحاد الحلبي بكأس الإتحاد عام 2010 وحلول الكرامة وصيفاً في دوري أبطال آسيا عام 2006.

مشوار التصفيات
قدمت سوريا مستوى طيباً في التصفيات وتصدرت المجموعة الرابعة عن جدارة بدون خسارة وبفارق نقطة عن العملاق الصيني.
على ملعبها هزمت الصين 3-2 ولبنان 4-صفر وتعادلت مع فيتنام صفر-صفر.
خارج ملعبها فازت على لبنان 2-صفر وفيتنام 1-صفر وتعادلت مع الصين صفر-صفر.

المدرب – فاليرو تيتا


قبل ثلاث أشهر فقط من انطلاق أهم البطولات القارية الآسيوية، أقال الإتحاد السوري لكرة القدم مدرب المنتخب الوطني فجر إبراهيم صاحب إنجاز التأهل إلى النهائيات للمرة الأولى منذ 14 عاماً،.

وشهدت الفترة التالية العديد من التخبطات فتم تعيين مواطنه أيمن حكيم بشكل مؤقت، ثم طرحت أسماء عديدة قبل أن يتم اختيار المدرب الصرب راتومير ديوكوفيتش الذي هرب قبل انطلاق البطولة بشهر واحد.

وانتهى المسلسل الدرامي بتعيين الروماني فاليرو تيتا في منتصف كانون الأول/ديسمبر، وذلك بعد أن نجح في تحقيق أهم إنجازات الكرة السورية في عام 2010 وهو قيادته الإتحاد الحلبي إلى لقب كأس الإتحاد الآسيوي.

فاليرو بدأ مشواره مع الإتحاد الحلبي في عام 2007 بعد أن كان يعمل قبل ذلك كمدرب مساعد في نفس الفريق للمدرب الأرجنتيني الشهير أوسكار فولونيه.

ويملك فاليرو سجلاً حافلاً كلاعب حيث احترف لفترة طويلة في المغرب مع نادي الأولمبيك البيضاوي وحقق معه العديد من الألقاب كما اختير أكثر من مرة كأفضل لاعبي في الدوري المغربي.

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس