::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - عرض مشاركة واحدة - معلومات عن كل المنتخبات المشاركة في كأس أمم آسيا 2011 في قطر
عرض مشاركة واحدة
قديم 04-01-2011, 11:08 PM   #1
 
إحصائية العضو







عبدالكريم العماري غير متصل

عبدالكريم العماري is on a distinguished road


افتراضي معلومات عن كل المنتخبات المشاركة في كأس أمم آسيا 2011 في قطر







مع احتفالات دولة قطر بحصولها على حقوق تنظيم مونديال 2022 ستكون هناك الكثير من الضغوط على منتخب العنابي ومدربه الفرنسي برونو ميتسو من أجل تحقيق نتائج مشرفة خلال نهائيات كأس آسيا.

وسيكون على المنتخب القطري استغلال عاملي الأرض والجمهور لصالحه إذا أراد بلوغ مراحل متقدمة من البطولة، فالعديد من المنتخبات المنافسة تملك الكثير من الخبرة ليس على فقط قارياً بل أيضاً على مستوى بطولات كأس العالم مثل اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا والسعودية.

مستوى المنتخب مع ميتسو لم يكن مطمئناً خاصة في بداية مشواره مع الفريق ولكنه بدون شك مدرب أثبت في الماضي كثيراً أنه قادر على تحقيق نتائج مبهرة مع فرق لم تكن أبداً مرشحة لتحقيق تلك النتائج، فبلغ ربع نهائي المونديال مع السنغال وحقق لقب دوري أبطال آسيا مع نادي العين الإماراتي ولقب كأس الخليج مع المنتخب الإماراتي.

ورغم المستوى المتذبذب نجح العنابي خلال عهد ميتسو في تحقيق نتائج متميزة سواء كان ذلك خلال معسكراته الأوروبية العديدة على مدار العامين الماضيين والتي شهدت فوزه على باراغواي 2-ضفر وتعادله مع البوسنة 1-1 أو في الدوحة حيث تحسنت نتائجه بشكل ملحوظ في مبارياته الودية الأخيرة وحقق الفوز على منتخب مصر بطل أفريقيا ودياً 2-1 كما هزم إستونيا 2-1 وتعادل مع إيران سلبياً.

صفوف العنابي تضم عدداً كبيراً من اللاعبين المميزين القادرين على مجاراة أفضل لاعبي القارة، ولكن المهم أن يكونوا قادرين على تركيز مجهودهم وأن يمتلكوا العزيمة الكافية والثقة في قدرتهم على بلوغ مراحل متقدمة في البطولة أو حتى إحراز اللقب.

والتتويج في إستاد خليفة لن يكون جديداً على عدد كبير من لاعبي المنتخب القطري المشارك في كأس آسيا 2011، وهم اللاعبين الذين كانوا أيضاً ضمن المنتخب الأولمبي الفائز بذهبية دورة الألعاب الآسيوية عام 2006، سباستيان سوريا ومسعد الحمد ومجدي صديق وحسين ياسر وإبراهيم الغانم وطلال البلوشي ووسام رزق ويوسف أحمد وقاسم برهان وخلفان إبراهيم خلفان وبلال محمد.

وبالتأكيد سيعطي ذلك اللاعبين دفعة كبيرة نحو تحقيق الحلم من جديد في نفس الملعب يوم التاسع والعشرين من كانون الثاني/يناير موعد المباراة النهائية للبطولة.

قطر في كأس أمم آسيا
الخروج من ربع النهائي 2000
الخروج من مرحلة المجموعات 1980 – 1984 – 1988
1992 – 2004 – 2007
الخروج من التصفيات 1976 – 1996
لم يشارك 1956 – 1960 – 1964 – 1968 – 1972


إنجازات أخرى للكرة القطرية
الميدالية الذهبية في دورة الألعاب الآسيوية 2006
بطل كأس الخليج 1992 – 2004
بلوغ ربع نهائي أولمبياد برشلونة عام 1992
وصيف بطل العالم للشباب عام 1981
بطل آسيا للشباب عام 1990
نادي السد هو الفريق القطري الوحيد الذي فاز بلقب كأس أبطال آسيا عام 1989

مشوار التصفيات
بحسب أنظمة الإتحاد الآسيوي، تأهل المنتخب القطري بشكل مباشر إلى نهائيات أمم آسيا 2011 بصفته منتخب الدولة المنظمة للبطولة.

المدرب – برونو ميتسو



المدرب الفرنسي برونو ميتسو حقق خلال مسيرته إنجازات عديدة، سواء على مستوى المنتخبات أوالأندية، تجعله بدون شك واحداً من أفضل المدربين في العالم خلال العقد الأخير.

بدأ مسيرته كلاعب في مطلع الستينات ولعب لأندية عديدة أبرزها أندرلخت البلجيكي وليل الفرنسي، ثم تحول للتدريب في الثمانينات وقاد على مدار السنوات التالية عدداً من الأندية الفرنسية مثل بوفيه وليل وفالنسيان.

في مطلع الألفية الجديدة اتجه للعمل في قارة أفريقيا حيث بدأ بقيادة المنتخب الغيني لفترة وجيزة قبل أن ينتقل لتدريب منتخب السنغال. ونجح ميتسو في جعل أسود التيرانغا خلال فترة وجيزة واحداً من أقوى المنتخبات الأفريقية، فحل منتخب السنغال وصيفاً في كأس أمم أفريقيا 2002 بعد خسارته بركلات الترجيح أمام الكاميرون، ثم بلغ ربع نهائي مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان، وبعدها بعام واحد نجح في قيادة نادي العين الإماراتي إلى لقب دوري أبطال آسيا.

وتواصلت إنجازات ميتسو فحقق لقب الدوري القطري مع نادي الغرافة في موسم 2005/2006، وفي العام التالي أضاف إنجازاً جديداً إلى سجله بقيادته المنتخب الإماراتي إلى لقب كأس الخليج للمرة الأولى في تاريخه.

وتولى المدرب الفرنسي مهمة تدريب العنابي في أيلول/سبتمبر 2008 خلال تصفيات كأس العالم 2010، خلفاً للمدرب الأوروغواياني خورخي فوساتي، وتعتبر أبرز إنجازاته مع الفريق بلوغ نصف نهائي كأس الخليج التاسعة عشرة في سلطنة عمان وتحقيق بعض النتائج الجيدة في مباريات ودية أهمها الفوز على مصر بطلة أفريقيا 2-1 وباراغواي 2-صفر.






ستكون الأنظار كلها مسلطة على المنتخب الكويتي خلال نهائيات كأس أمم آسيا القادمة بعد الإنجازات التي حققها الفريق خلال الفترة القصيرة الماضية.

فبعد أن غابت الكرة الكويتية عن المنافسة الجدية على الألقاب القارية والخليجية خلال السنوات العشر الأخيرة، عاد الأزرق بقوة في عام 2010 وحقق لقب بطولة غرب آسيا بالفوز في النهائي على إيران ثم اتبع ذلك بتتويجه بلقب كأس الخليج في اليمن، أول ألقابه في البطولة منذ 12 عاماً.

ويحسب للمدرب الصربي غوران توفيقدزيتش أنه حقق تلك الإنجازات مع منتخب يعتمد بشكل كبير على العناصر الشابة. وتأهل الفريق إلى نهائيات كأس آسيا 2011 عبر مجموعة صعبة ضمت معه كل من أستراليا وعمان وإندونيسيا.

الطريق سيكون صعباً في الدوحة مع وجود الأزرق في مجموعة واحدة مع كل من قطر الدولة المنظمة وأوزبكستان والصين، ولكن الفريق يبدو قادراً على الأقل أن يبلغ الدور ربع النهائي إذا نجح في تكرار المستوى الذي قدمه خلال عام 2010.

الكويت في كأس أمم آسيا
بطل آسيا 1980
الوصيف 1976
المركز الثالث 1984
المركز الرابع 1996
الخروج من ربع النهائي 2000
الخروج من الدور الأول 1972 – 1988 – 2004
خرج من التصفيات 1992 – 2007
لم يشارك 1956 – 1960 – 1964 – 1968


إنجازات أخرى للكرة الكويتية
المشاركة في نهائيات كأس العالم 1982 في إسبانيا
بطل الخليج عشر مرات 1970 – 1972 – 1974 – 1976 – 1982 – 1986 – 1990 – 1996 – 1998 - 2010
بطل غرب آسيا 2010
بلوغ ربع نهائي أولمبياد موسكو 1980

مشوار التصفيات
تأهلت الكويت إلى النهائيات بعد مشوار عصيب أنهته باحتلالها المركز الثاني في المجموعة الثانية بفارق نقطة واحدة عن عمان صاحبة المركز الثالث ونقطتين عن أستراليا متصدرة المجموعة.
على ملعبها تغلبت على إندونيسيا 2-1 وخسرت أمام عمان صفر-1 وتعادلت مع أستراليا 2-2
خارج ملعبها تغلبت على أستراليا 1-صفر وتعادلت مع إندونيسيا 1-1 ومع عمان صفر-صفر

المدرب – غوران توفيقدزيتش


المدرب الصربي غوران توفيقدزيتش ( 39 عاماً ) تولى تدريب المنتخب الكويتي في 1 فبراير 2009 خلفاً للمدرب الكويتي محمد إبراهيم الذي تزامن إنتهاء ولايته مع عدة إخفاقات للمنتخب منها الخروج المبكر من بطولة كأس الخليج التي إستضافتها عُمان وأيضاً الخسارة أمام المنتخب العُماني في أول مباراة في تصفيات كأس آسيا 2011.

عمل غوران مساعداً لمحمد إبراهيم في نادي القادسية الكويتي، وبعدها إنتقل إلى تدريب نادي الشباب الكويتي في 2006/2007 وساعدهم على الفوز بلقب دوري الدرجة الأولى الكويتي 2007/2008 والتأهل إلى الدرجة الممتازة، وفي 23 نوفمبر 2008 تم إختياره ليكون مساعداً لمحمد إبراهيم في منتخب الكويت لكرة القدم، حيث وصل إلى نصف نهائي كأس الخليج 19.

أبرز إنجازاته مع المنتخب الفوز بخليجي 20 التي أقيمت في اليمن بعد غياب عن منصة التتويج دام أكثر من اثنى عشر سنة، كما توج أيضاً بلقب بطولة اتحاد غرب آسيا لكرة القدم للمرة الأولى، ساهم في تأهل المنتخب لكأس أمم آسيا 2011 التي ستقام في قطر.

قام الاتحاد الكويتي بتجديد عقد غوران لسنة إضافية، مقابل 25 ألف دولار شهريا بمعدل 300 ألف دولار سنويا ليصبح غوران أغلى المدربين الذين أشرفوا على تدريب المنتخب.






ربما تكون الصين قد نجحت في التربع على عرش معظم الرياضات العالمية ولكن عندما يأتي الأمر لرياضة كرة القدم لم ينجح منتخب الرجال بعد في أن يدخل ضمن عمالقة القارة في الوقت الذي حقق فيه منتخب السيدات العديد من الإنجازات.

وربما يكون أهم أسباب هذا الفشل هو المشاكل الداخلية التي شهدتها كرة القدم الصينية خلال الفترة الماضية بالإضافة إلى عدم وجود استقرار إداري في المنتخب.

أداء المنتخب الصيني يشبه إلى حد كبير أداء منتخبات شرق آسيا الأخرى كاليابان وكوريا الجنوبية ولكنه أقل بكثير خاصة من ناحية المهارة والقوة.

مع المدرب غاو هونغبو حقق المنتخب الصيني نتائج لافتة في عدد من المباريات الودية فهزم فرنسا 1-صفر وتعادل مع ألمانيا 1-1، وهي نتائج سترفع بدون شك من مستوى تأهب المنتخبات الأسيوية الأخرى خلال كأس آسيا 2011.

الصين في كأس أمم آسيا
الوصيف 1984 – 2004
المركز الثالث 1976 – 1992
المركز الرابع 1988 – 2000
الخروج من ربع النهائي 1996
الخروج من مرحلة المجموعات 1980 – 2007
لم يشارك 1956 – 1960 – 1964 – 1968 – 1972


إنجازات أخرى للكرة الصينية
المشاركة في نهائيات كأس العالم 2002
بطل شرق آسيا 2005 – 2010
بطل آسيا للشباب عام 1985
بطل آسيا للناشئين 1992 – 2004
النادي الصيني الوحيد الذي حقق لقب كأس أبطال آسيا كان نادي لياونينغ عام 1990
مشوار التصفيات
تأهلت الصين إلى النهائيات بعد احتلالها المركز الثاني في المجموعة الرابعة برصيد 13 نقطة وبفارق نقطة واحدة عن سوريا.
على ملعبها تعادلت مع سوريا سلبياً وفازت على لبنان 1-صفر وعلى فيتنام 6-1
خارج ملعبها خسرت أمام سوريا 2-3 وفازت على فيتنام 2-1 وعلى لبنان 2-صفر

المدرب – غاو هونغبو


يعتبر غاو هونغبو (44 عاماً) واحداً من أبرز المدربين على المستوى المحلي في الصين حيث حقق نجاحات كبيرة مع عدة أندية صينية عديدة أهمها تسيامين هونغشي وتشانغتشاي ياتان.

ومع توليه مهمة تدريب المنتخب الصيني في عام 2009 ظهرت لمسات المدرب المحنك سريعاً على أداء الفريق لكنه ما زال يقدم مستوى متذبذب من وقت لآخر.

فتارة يقدم عروض رائعة أمام منتخبات كبرى، بتعادله ودياً مع ألمانيا 1-1 ويهزم فرنسا 1-صفر، وتارة أخرى يسقط بهزائم مدوية على أرضه فيسقط برباعية أمام السعودية والأوروغواي.

ويعتبر الإنجاز الأهم للمنتخب الصيني مع هونغبو هو فوزه بلقب بطولة شرق آسيا عام 2010 متفوقاً على عملاقي القارة اليابان وكوريا الجنوبية.

يذكر أن هونغبو كان من أبرز مهاجمي الكرة الصينية في التسعينات، وشارك مع منتخب بلاده في نهائيات كأس آسيا عام 1992 التي حلت فيها الصين ثالثة.







في أول ظهور للمنتخب الأوزبكي على الساحة الآسيوية فجر الفريق مفاجأة مدوية بإحرازه ذهبية دورة الألعاب الآسيوية في هيروشيما عام 1994، وظن الجميع أن القارة الصفراء وجدت عملاقاً جديداً سينافس القوى الكروية التقليدية مثل السعودية واليابان وكوريا الجنوبية.

ولكن الأمور لم تسر بهذا الشكل وحتى يومنا لم يصعد المنتخب الأوزبكي مرة أخرى على منصات التتويج كما أنه لم ينجح أبداً في بلوغ نهائيات كأس العالم.

كأس آسيا 2011 ستكون فرصة جيدة للمنتخب الأوزبكي من أجل تحقيق إنجاز طال انتظاره طويلة، قد تكون حظوظ الفريق ضعيفة ولكن كرة القدم لا تعرف المستحيل والفريق يضم بين صفوفه بعض أفضل لاعبي القارة الصفراء مثل سيرفر دجيباروف وألكسندر جينريخ.

أوزبكستان في كأس أمم آسيا
الخروج من ربع النهائي 2004 – 2007
الخروج من الدور الأول 1996 – 2000
لم يشارك 1956 – 1960 – 1964 – 1968
1972 – 1976 – 1980 – 1984
1988 – 1992


مشوار التصفيات
ضمت المجموعة الثالثة في التصفيات ثلاث منتخبات فقط هي أوزبكستان والإمارات وماليزيا بعد انسحاب الهند لضمانها التأهل مسبقاً عبر كأس التحدي.
أوزبكستان حلت ثانية برصيد تسع نقاط وبفارق الأهداف فقط عن الإمارات المتصدرة.
تغلبت على ماليزيا ذهاباً وإياباً بنتيجة واحدة 3-1
وفازت على الإمارات في الشارقة 1-صفر قبل أن تسقط أمامها بنفس النتيجة في طشقند


المدرب – فاديم آبراموف


تولي فاديم آبراموف تدريب منتخب أوزبكستان في نيسان/أبريل 2010 بعد إقالة المدرب الشهير جلالمير قاسيموف الذي قاد المنتخب لنهائيات آسيا 2011.

وعمل آبراموف، البالغ من العمر 48 عاماً، لفترة طويلة كمدرب مساعد لقاسيموف كما قاد من قبل المنتخب الأولمبي الأوزبكي وأندية لوكوموتيف وتراكتور.

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس