هـل تـعـلـم
1. أن : "دين الشيعة مختلف كلياً عن الإسلام"(2).
2. أن : "دين الشيعة نسج من الأكاذيب"(3).
3. أن : "دين الشيعة مليء بالمتناقضات"(4).
4. أن : "الرافضة طائفة مخذولة وفرقة مرذولة"(5).
5. أن : "شيعة اليوم أكثر سوءاً من شيعة الامس"(6).
6. أن : "التشيع مأوى لكل من أراد هدم الإسلام واستغلال البشر"(7).
7. أن : "كتب التاريخ مزدحمة بالأدلة التي تثبت خيانة الرافضة واستدراجهم لعلي
وخذلهم للحسين – رضي الله عنهما –"(8).
8. أنه : "ما اقتتل يهودي ومسلم ، ولا نصراني ومسلم ، ولا مشرك ومسلم ، إلا كان
الرافضي مع اليهودي والنصراني والمشرك"(1) .
9. أن : "الرافضة آمرون بالمنكر ، ناهون عن المعروف ، واقعون في الضلال ، والإضلال ،
وسوء الاعتقادات ، وفساد الإرادات ، يتبعون خطوات الشيطان ، ويفرون من شرائع
الإسلام وأحكام الإيمان"(2) .
10. أن : "الرافضة شركهم واضح جلي"(3) .
11. أن : "الرافضي مشرك"(4) .
12. أنه : "ليس في الدنيا رافضي إلا وهو يسب الصحابة … وهو كفر بواح"(5) .
13. أن : "أسوأ الناس اعتقاداً في الأصحاب ، طائفة الرفض ، أفناهم الله وأبادهم"(6) .
14. أن : "الرافضة أعداء لله وأعداء للإسلام والمسلمين"(7) .
15. أن : "الرافضة ليس لهم سعي إلا في هدم الإسلام ونقض عراه وإفساد قواعده"
16. أن : "للشيعة الرافضة في صفة مصرع الحسين كذب كثير وأخبار باطلة"(9) .
17. أن : "الرافضة يرون أن قتل المسلم من أعظم القربات ، حتى جاء في (كتابهم) –
رجال الكشي – نص يقول : عليكم بالاغتيال ، عليكم بالاغتيال ، عليكم بالاغتيال".
ولذلك قال الشوكاني في كتاب له اسمه طلب العلم : لا أمانة لرافضي على من يخالفه
في الدين قط ، بل يستحل دمه وماله عند أدنى فرصة تلوح له . فدماؤنا وأموالنا حلال
عندهم !! وهم الآن منبثون في العالم الإسلامي وغيره ، والديانة مسلم !! فالخطر منهم
أشد وأخطر"(1).
18. أن : "شيخهم ابن بابويه رئيس المحدثين عندهم قال : بأن منكر الإمام الغائب أشد
كفراً من إبليس"(2)
19. أن : "أحد شيوخهم د. محمد مهدي صادقي يقول : مكة المكرمة حرم الله الآمن
يحتلها شرذمة أشد من اليهود"(3).
20. أنهم : "في سبيل الوصول لأغراضهم قد يدخلون في الجهات الأمنية في الدول
الإسلامية ، ليتمكنوا بواسطة ذلك من التسلط على عباد الله الصالحين ، وإلحـاق الضرر
والأذى بمخالفيهم"(4).
21. أنهم : "يعيشون في وسط المسلمين ، ويتسمون باسم الإسلام ، وهم يتحينون
أدنى فرصة للقتل"(5).
22. أنه : "مهما بذل المسلم لهم من المال ، أو أسدى لهم من المعروف ، أو قدم من البر
والصلة فإنه لا يستطيع أن يزيل ذلك الحقد الأسود المرير ، أو يمتص تلك الضغينة أو يذيب
جبالاً من الكراهية والبغضاء غرستها تربية الأيام والليالي في الصغر وكونتها آلآف من
الصفحات السود في مدونات جعلوا لها صفة القداسة، وصاغتها مناسك الزيارات وأدعيتها
، وليالي الحسينيات وتمثيليات العزاء في المحرم ، مما لا يخطر على بال من لم يخض
في تراث الروافض وواقعهم"(1).
23. أنهم : "حين يعيشون في دول سنية ، أو دول لا تدين بمعتقدهم ، يتجه جهدهم
إلى العمل والتخطيط للتمكين لمذهبهم وبني جنسهم ، وإلحاق الضرر بغيرهم ، ومن
يقرأ ما فعله ابن يقطين بالمساجين والمساكين ، ويرى محاولات الروافض الدائبة في
التسلل إلى أجهزة الأمن من مخابرات وشرطة ومباحث ، وكذلك التغلغل في جيوش
الدول الإسلامية يعرف أن هدفهم من ذلك ليس خدمة الدولة ولا الدفاع عنها ضد خطر
أعدائها ، ولكن استغلال هذه الأجهزة في العدوان على المسلمين ، ونصرة الرافضة
ومذهبهم كلما لاحت الفرصة"(2).
24. أنهم يقولون : "سنحرر الكعبة والقدس وفلسطين من أيدي الكفار"(3).
25. "أن أهل السنة في إيران غرباء ، يعانون من مضايقات كثيرة متنوعة ، ومحرومون من
أبسط حقوقهم"(4) وأنه "من الطبيعي أن يقتل الرجال والنساء والأطفال ، وأن تنتهك
حرمات البيوت ، وأن يروع الآمنون ، وأن يعيشوا الذعر والفزع والهلع في النفوس ، فكل
هذه الوسائل قد تؤدي في نظرهم القاصر إلى تحويل أهل السنة كلهم أو بعضهم إلى
المذهب الشيعي"(5)