::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - عرض مشاركة واحدة - هل تعلم
الموضوع: هل تعلم
عرض مشاركة واحدة
قديم 14-12-2010, 11:25 PM   #1
 
إحصائية العضو








الدردور غير متصل

الدردور is on a distinguished road


افتراضي هل تعلم

هـل تـعـلـم

1. أن : "دين الشيعة مختلف كلياً عن الإسلام"(2).

2. أن : "دين الشيعة نسج من الأكاذيب"(3).

3. أن : "دين الشيعة مليء بالمتناقضات"(4).

4. أن : "الرافضة طائفة مخذولة وفرقة مرذولة"(5).

5. أن : "شيعة اليوم أكثر سوءاً من شيعة الامس"(6).

6. أن : "التشيع مأوى لكل من أراد هدم الإسلام واستغلال البشر"(7).

7. أن : "كتب التاريخ مزدحمة بالأدلة التي تثبت خيانة الرافضة واستدراجهم لعلي

وخذلهم للحسين – رضي الله عنهما –"(8).

8. أنه : "ما اقتتل يهودي ومسلم ، ولا نصراني ومسلم ، ولا مشرك ومسلم ، إلا كان

الرافضي مع اليهودي والنصراني والمشرك"(1) .

9. أن : "الرافضة آمرون بالمنكر ، ناهون عن المعروف ، واقعون في الضلال ، والإضلال ،

وسوء الاعتقادات ، وفساد الإرادات ، يتبعون خطوات الشيطان ، ويفرون من شرائع

الإسلام وأحكام الإيمان"(2) .

10. أن : "الرافضة شركهم واضح جلي"(3) .

11. أن : "الرافضي مشرك"(4) .

12. أنه : "ليس في الدنيا رافضي إلا وهو يسب الصحابة … وهو كفر بواح"(5) .

13. أن : "أسوأ الناس اعتقاداً في الأصحاب ، طائفة الرفض ، أفناهم الله وأبادهم"(6) .

14. أن : "الرافضة أعداء لله وأعداء للإسلام والمسلمين"(7) .

15. أن : "الرافضة ليس لهم سعي إلا في هدم الإسلام ونقض عراه وإفساد قواعده"

16. أن : "للشيعة الرافضة في صفة مصرع الحسين كذب كثير وأخبار باطلة"(9) .

17. أن : "الرافضة يرون أن قتل المسلم من أعظم القربات ، حتى جاء في (كتابهم) –

رجال الكشي – نص يقول : عليكم بالاغتيال ، عليكم بالاغتيال ، عليكم بالاغتيال".

ولذلك قال الشوكاني في كتاب له اسمه طلب العلم : لا أمانة لرافضي على من يخالفه

في الدين قط ، بل يستحل دمه وماله عند أدنى فرصة تلوح له . فدماؤنا وأموالنا حلال

عندهم !! وهم الآن منبثون في العالم الإسلامي وغيره ، والديانة مسلم !! فالخطر منهم

أشد وأخطر"(1).

18. أن : "شيخهم ابن بابويه رئيس المحدثين عندهم قال : بأن منكر الإمام الغائب أشد

كفراً من إبليس"(2)

19. أن : "أحد شيوخهم د. محمد مهدي صادقي يقول : مكة المكرمة حرم الله الآمن

يحتلها شرذمة أشد من اليهود"(3).

20. أنهم : "في سبيل الوصول لأغراضهم قد يدخلون في الجهات الأمنية في الدول

الإسلامية ، ليتمكنوا بواسطة ذلك من التسلط على عباد الله الصالحين ، وإلحـاق الضرر

والأذى بمخالفيهم"(4).

21. أنهم : "يعيشون في وسط المسلمين ، ويتسمون باسم الإسلام ، وهم يتحينون

أدنى فرصة للقتل"(5).

22. أنه : "مهما بذل المسلم لهم من المال ، أو أسدى لهم من المعروف ، أو قدم من البر

والصلة فإنه لا يستطيع أن يزيل ذلك الحقد الأسود المرير ، أو يمتص تلك الضغينة أو يذيب

جبالاً من الكراهية والبغضاء غرستها تربية الأيام والليالي في الصغر وكونتها آلآف من

الصفحات السود في مدونات جعلوا لها صفة القداسة، وصاغتها مناسك الزيارات وأدعيتها

، وليالي الحسينيات وتمثيليات العزاء في المحرم ، مما لا يخطر على بال من لم يخض

في تراث الروافض وواقعهم"(1).

23. أنهم : "حين يعيشون في دول سنية ، أو دول لا تدين بمعتقدهم ، يتجه جهدهم

إلى العمل والتخطيط للتمكين لمذهبهم وبني جنسهم ، وإلحاق الضرر بغيرهم ، ومن

يقرأ ما فعله ابن يقطين بالمساجين والمساكين ، ويرى محاولات الروافض الدائبة في

التسلل إلى أجهزة الأمن من مخابرات وشرطة ومباحث ، وكذلك التغلغل في جيوش

الدول الإسلامية يعرف أن هدفهم من ذلك ليس خدمة الدولة ولا الدفاع عنها ضد خطر

أعدائها ، ولكن استغلال هذه الأجهزة في العدوان على المسلمين ، ونصرة الرافضة

ومذهبهم كلما لاحت الفرصة"(2).

24. أنهم يقولون : "سنحرر الكعبة والقدس وفلسطين من أيدي الكفار"(3).

25. "أن أهل السنة في إيران غرباء ، يعانون من مضايقات كثيرة متنوعة ، ومحرومون من

أبسط حقوقهم"(4) وأنه "من الطبيعي أن يقتل الرجال والنساء والأطفال ، وأن تنتهك

حرمات البيوت ، وأن يروع الآمنون ، وأن يعيشوا الذعر والفزع والهلع في النفوس ، فكل

هذه الوسائل قد تؤدي في نظرهم القاصر إلى تحويل أهل السنة كلهم أو بعضهم إلى

المذهب الشيعي"(5)

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس