مبارك بن الجوير (راعي الجزلآت )
يآآآه يا مبارك بعيدُ عن هذا الشعر المعلق ك حدائق بابل ..
المتخُم بالغيمً وً المطرً . . المضيءُ حد إشعال التآريخ ،، المرُبكً ك رعشة الروح . .
../ والركضُ كماً الخيلً وسطُ حقولً سنابلً ،
بعيداً عن الدهشهُ الـ أشبهُ بمفاجأة الطفل الأول ُ ، والبهجهُ الـ أشبه بإنتصار فيُ وهلةُ الهزيمةُ الأخيرةً . .
بعيداً عن كلً شيءُ ../ وقريباً جداً من قلبك حيث وريدكً :
لنُ أنسُى مبآركً أنك الآتيُ بيً الى ُ هناً ، إسمكُ فيً نوآميس الذاكرهً لايبهت .
يثرثرً في عينيُ بسيرةُ وجهكً ، ويومىءُ تجاه الدعاء في غيابكً ,
:
غيمهُ فارهةُ من الشعرُ والشعورُ هذا النص يا مبارك .
أجمل مافيه أنه أكتفى ُ بما يجبُ أن يقالُ . . وأكمل مافيهً لمُ يقلً ما لايجب أن لا يقال ,
شكراُ يا شاعري الذيُ يكبر ُ شيئاً فشيئاً فشيئاً . . |
تحاياي