جزى الله هذال بن راشد الحقباني الخير والله يعوض ويخلف عليه في ولده
وبيض الله وجهه على عمله اللى يشرف الدواسر كافه
وجعل عفوه خالص لوجه الله وهذا مايتضح لنا فهو لم ينتظر حتى الجاهيات او تعرض الملايين لكي يتنازل بل تنازل وابنه يصارع الموت فالله يجزاه خير على الموقف النادر الذي قل في زمن اصبح الناس يساومون بالملايين على الدم ونسوا
العفو عند المقدره التي هي من خصال وشيم الرجال وقبل ذلك صفة وأمرً حثنا الله عليه فالله عفوً يحب العفو , ويبشر بالخير فالعلم الطيب والسمعه المشرفه حصلها بالدنيا ويبي يحصل ان شاء الله الاجر والجنة في الاخرة
واشكر من مثّل الموقع في هذا اللقاء فالشكر لخونا فهد الغريري وعبدالله الخييلات والحميدي الغريري