الناقد الكبير خلاد الزايدي
ودي أقولك حاجه وحده وتحطها على بالك وهي والله الحقيقه
والله اني قبل تعليقك على المشاركه أعيش في برزخ انتظارك
ما بين جنة الرغبه في إطلاعك على القصيده وتقييمها من قبلك لأعتمدها كقصيده
وما بين جحيم الخشيه من نقدك لها رغم أني سأستفيد من نقدك ولتتيقن أن
من تضع ختم الجوده بأسمك على قصيدته سيعتبر نفسه شاعر وأنا أولهم
ولا أخفيك أني أكتب لك هذا الحقيقه وأنا في خاطري عليك لموضوع