::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - عرض مشاركة واحدة - العرب والمسلمون في الإعلام الغربي !
عرض مشاركة واحدة
قديم 26-06-2005, 09:15 PM   #1
 
إحصائية العضو







هند غير متصل

هند is on a distinguished road


افتراضي العرب والمسلمون في الإعلام الغربي !


تستغل الصهيونية الإعلانات التجارية استغلالاً بشعاً في الإساءة إلى العرب المسلمين , و يتفنن اليهود المسيطرون على غالبية وكالات الإعلان العالمية في إظهار العربي في إعلاناتهم بصورة الهمجي , أو الأبله , أو الغارق في شهواته.

ففي إحدى الإعلانات التلفزيونية التي عرضت في الولايات المتحدة الأمريكية , إعلان عن أحد أنواع الصابون ... و يبدأ الإعلان بصوت المذيع يؤكد أن صابون ( كذا ) ينظف أي شيء ... حتى العربي.

ثم يظهر على شاشة التلفزيون شخص يرتدي الزي العربي المميز , و الأوساخ و القاذورات تملأ وجهه و ملابسه , ثم تتقدم منه فتاة تكاد تكون شبه عارية , لتدفع به في بانيو مليء بالماء , و تبدأ في تدليكه بصابون ( كذا ) , ثم تخرجه من البانيو لتقول بخبث يهودي واضح : عفواً سيداتي سادتي ... نحن نتحدى أي صابون آخر أن ينظف هذا العربي أكثر مما نظفه صابون ( كذا ) , لقد بذلنا ما في وسعنا لنجعل صابوننا أقوى فاعلية

و في هذه اللحظات يدخل شاب بيده ورقة تفتحها الفتاة و تقرؤها بحماس

سيداتي سادتي ... جاءنا الآن من مختبرات ( كذا ) أن صابون ( كذا ) في قمة الفاعلية , و أن العيب في عدم نظافة العربي , ليس بسبب قلة فاعلية صابون ( كذا ) , و لكن لأن العربي لا يمكن أن يصبح نظيفاً أبداً


------------------------------------------------

و إعلاناً تلفزيونياً آخر لترويج سائل خاص تقذفه النساء في وجه من يريد التحرش بهن , فيفقد وعيه ... و كان الفيلم الدعائي يصور فتاة تسير باطمئنان , ثم يفاجئها رجل يرتدي الزي العربي المميز , و يهجم عليها , و بيده خنجر يريد اغتصابها , فتقذف الفتاة السائل في وجهه , فيفقد العربي وعيه , و تبصق الفتاة عليه , ثم تمضي في سبيلها.


------------------------------------------------


و في أثينا العاصمة اليونانية , عرضت إحدى السينامات إعلاناً عن دواء منشط للطاقة الجنسية , يظهر فيه عربي بلباسه المميز , و قد امتلأ رأسه شيباً , و انحنى ظهره بسبب كبر سنه , يتوقف أمام كشك لبيع المجلات الداعرة , فيأخذ واحدة و يتصفحها فيسيل لعابه ... و فجأة تمتد إليه يد تحمل المنشط الذي يدور الإعلان حوله ( فيشرب ) العربي الزجاجة كلها بسرعة البرق ليتحول إلى حصان هائج مائج يلاصق الفتيات في الشوارع بهمجية و حيوانية , و بصورة مضحكة تستدر ضحكات المشاهدين و قهقهاتهم

-------------------------------------------------

لم يكتف اليهود في حرب الإسلام و أهله بوسائل الإعلام المختلفة , و إنما استخدموا معامل الملابس و مطابع الورق أيضاً.

فقد تم في العاصمة البلجيكية بروكسل طبع أول سورة( مريم) و أول سورة (البقرة) , على ورق التغليف ليستعملها يهودي في محلاته.

------------------------------------------------

أما محلات اليهودي ( ماركس سبنسر ) في لندن فقد أنتجت ملابس داخلية طبعت عليها عبارة ( لا إله إلا الله ) و تعمد مصممها أن يكون لفظ ( الجلالة ) ملاصقاً لموقع العورة.


------------------------------------------------


و في لندن أيضاً نشرت مجلات الجنس الداعرة صوراً لفتيات عاريات من كل شيء في أوضاع مخزية تحيط بهن قطع تحمل آيات القرآن الكريم.


------------------------------------------------


و لقد أطلق اليهود في ( جلاكسو ) ببريطانيا , و غيرها من المدن الأوروبية , على مواخير الخنا و الدعارة إسم ( مكة ) , بقصد السخرية من الإسلام و أهله.


------------------------------------------------


و في مدينة ( بازل ) السويسرية , بني مأوى الخنازير في حديقة حيوانات المدينة على هيئة مسجد إسلامي


------------------------------------------------


و في ( قبرص ) وضع يهودي اسم الجلالة ( الله ) على نعال الأحذية الرياضية .... ألا ساء ما يفعلون


------------------------------------------------


و في أوروبا انتشر كاسيت لموسيقا الديسكو , سجلت عليه سورة قرآنية كريمة .... قال تعالى : قد بدت البغضاء من أفواههم و ما تخفي صدورهم أكبر


------------------------------------------------


و في أمريكا طبعت صور ترمز على علماء المسلمين على ورق التواليت



هند

 

 

 

 

 

 

التوقيع

    

رد مع اقتباس