كم أسعدني قبولك لدعوتي وإنتمائك لهذا الصرح الشامخ
بشموخ من فيه وبحضورك يسعد القلب ومهما قلت لن أوفيك حقك
فأنت من له جهود ملموسه وأعلم أنك لن تبخل علينا بها
مع كثر مشاغلك وتدريسك في الجامعه على الفترتين الصباحيه والمسائيه
إلا أنه كما قيل :
قليلٌ ومتصل خير ٌ من كثير ٌ ومنقطع
تقبل أطيب تحياتي
محبك أبو عبدالعزيز
إبراهيم بن حمد آل الشيخ البدراني