إضافة بسيطة للموضوع وهي أن ضيوف ابن دليعة المذكورين في أول القصة كانوا يتسامرون وقال أحدهم بلهجة عامية ((واحلالاه منهو ضيف على ابن دليعة ذالليل)) فسمع ابن دليعة كلامهم وكان ممساه قريبا" منهم دون أن يعلمون فقام بنحر ذلوله ثم توجه إليهم وطلب منهم أن يأخذون مايريدون منها وحين سالوه من يكون أخبرهم بأنه من تمنوا ضيافته لهم وهناك قصيدة قالتها ابنته رثاءا" فيه ذكرت فيها هذا الموقف لست أحفظها وأتمنى ممن يعرفها أن لايبخل بها علينا..
شكرا" لك ياابن محمد على ذكر شيء من سيرة هذا العلم في الجود والكرم ومعذرة على مداخلتي البسيطة.