قال الله تعالى : ( فمن عفا وأصلح فأجره على الله ).
ويقول نبي الهدى محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلّم : ( ومازاد الله عبداً بعفوٍ إلاّ عزّاً )
ويقول أيضاً عليه الصلاة والسلام : ( من كتم غيظاً وهو قادر على أن ينفذه دعاه الله يوم القيامة على رؤوس الأشهاد حتى يخيره من أي الحور العين شاء ).
هنيئاً والله لمن عفى لوجه الله.
ونداء أوجهه لسائر الوجهاء والكرماء تداركوا الشاب محمد بن فهد آل عواد الصخابرة ، وارحموا ضعفه وضعف والديه .
إلى جميع مشايخنا والوجهاء، (من أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً) فالوضع أخذ منحنى خطيراً، فأين أصحاب الشهامة والوجاهة والراغبين للأجر والمحتسبين .
.
واخيراً
(من أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً)
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يفك أسره ويرحم ضعفه محمد بن فهد الصخابرة