هذه قصه بداح العجمي يوم زبنوه الدواسر وكان الشريف يمنع العرب لا يزبنون احد
كان بداح مطلوبا عند الشريف ولاحد من القبايل يتجرأ يزبن غريم الشريف اكثر من شهرين
وهي المدة اللي حددها الشريف للقبايل لحفظ ماء وجهها
وبعد ما تنقل بين القبايل نصحته امه يروح للدواسر
ونزل عند الغييثات ويوم درى الشريف جهز جيشه وتوجه يم الدواسر
وتجمعو الدواسر مع الغييثات واستعدو له
واول ما قامت المعركة طاح ولد الشريف مذبوح واللي قتله بن الفدير من الغييثات
بعدها تففك الجيش وانهزم
وطاح الشريف براسه اسير عند الدواسر
ولا اطلقوه الا بعد اتفاق و شروط وهي
الدواسر يدخلون مكه بدون ما يدفعون الضريبه اللي فارضها الشريف على القبايل
دخيل الدواسر امن والشريف ما يلاحقه عندهم
وما ضاع للدواسر عند الاشراف يرده لهم
يوم وافقو الاشراف اطلقو الشريف
وهذي قصيدة يامي يمح الدواسر ويذكر مساومتهم بالشريف
أهل مثلوثه وأهل خيل يوم الحرب شاع=جارها يركض وراها الشريف وتمنعه
ودون هيبتهم انطلوا هيبته طلية وداع=(الدواسر) من على سرج حجلا تجدعه
ساومت سلطان الأشراف في سوق المباع=والحرايب نارها وارثه ومولعة
هذه القصه والقصيده قرأتها في مجالس العجمان وحبيت ان اهديها لابناء عمي