::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - عرض مشاركة واحدة - الدواسر ومقتل العشير
عرض مشاركة واحدة
قديم 06-11-2006, 09:24 PM   #14
 
إحصائية العضو







S الغربي S غير متصل

S الغربي S is on a distinguished road


افتراضي مشاركة: الدواسر ومقتل العشير

اشكرك اخوي لاد شكر على ذكر هذه السالفة التي تعبر عن شجاعة وطيب فخذ من فخوذ الشكرة وهم الغرابا ويستاهلون على فعل ايمانهم.

واحب ان افيدك حيث انك ذكرت انه كان موجود فخذين من الشكرة فخذين هم ال ثاقب والغرابا ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
ولاادري كيف طافت المسألة عليك وانت من الشكرة فكما تعرف ان الشكرة 3 أقسام هم
1-ال ابو علي .
2-ال ثاقب.
3- ال محمد.

وبالنسبة ل ال ثاقب فهم 3 أقسام هم
1- الغرابا . فالغرابا اذن من ال ثاقب وليسوا فخذ مستقل كما ذكرت.
2-المفارحة(الخرمان وال سويلم والهودان).
3- ال معيوف(الحنابجة والجروة).

ثانياً قرأت عدداً من الردود واحب ان اوضح صحة الرواية والتي ذكرتها وفيها بعض النقص والاضافة .
ومن باب ان توضع النقاط على الحروف وتحفظ الحقيقة كما هي للتاريخ من دون تدخل اهواء وروايات اخرى . لأن الحقيقة يجب ان تقال وليست مصافاة وجيه ومجاملات.
الحقيقة كما هي معلومة ومروية وموثقة عند الجميع , من شيبان الشكرة من ال ثاقب وال ابو علي وال محمد وجميع الرفاقة من الدواسر هي كالتالي:
انه كان هناك 3 رجال من غير الغرابا وهم شكرة على المغراب ومعهم مايقارب 6 رجال من الغرابا وجمع كبير من قبيلة ال مرة وهم ليسوا بالقليل فقد كانوا 3 بطون كبيرة من ال مرة وهم ال فهدة وال عذبة وال قميع وخلطهم من ال مرة وكان عمدتهم ال فهدة وحصل سوءتفاهم بين ال3 رجال اللي من غير الغرابا وال مرة وضربوهم ال مرة وداسوهم في المغراب وهنا تدخل الغرابا الموجودين وفزعوا لهم وانسحب الثلاثة وبقت في وجيه الغرابا واشتبكوا وقاموا يتعزوون الغرابا وسمعوهم باقي ربعهم وتلافوا عليهم وقد قتل ناجي بن معجب في بداية الهية قبل ان يتلافون باقي ربعه وال مرة كاثرين عليهم وكان الغرابا قليل لايتجاوزون 18 رجال مقابل ال مرة ببطونهم الثلاثة وخلطهم وثور الله نصرهم ورفع رايتهم وفعلوا الغرابا فعلا اطلق وجيهم وخلا الرجال تعده بالقصايد اللي مشى ذكرها في انحاء الجزيرة وفي اثناء الهية فزع واحد من الحراجين اسمه مبارك بن زهران بهوية ولا ابطى ويقول بنفسه والله مافعلت الا هوية اهويت بها على رجالين ولكن الطيبين ينوش طيبهم غيرهم وفي اثناء الهية يوم كثروا الرجاجيل وكثروا المصابين تدخل منصوب الدولة اللي كان موجود في المنطقة وعرض سيارته بين الرجاجيل يبيهم ينفكون وكان في حوض الفرت قطع من اغراض الكمب من ضمنها مسحاة وهنا طمر معجب بن ناجي الغرابا في حوض الفرت وخذا المسحاة والا اللي يواليه مجموعة من رجال ال مرة من ضمنهم العشير وضربه على راسه بالمسحاة ضربة قويه فقعت راس العشير قطعة من المسحاة في يد معجب وقطعة على راس العشير وقطعة طاحت في الخد والرجاجيل يعاينون كلهم ال مرة والغرابا والمتفرجين اللي مافزعوا والقطين كلهم يعاينون واستمر الطق بين الرجاجيل يوم طويل لين انفك بعضهم من بعض وال مرة قدهم يبون فرقا الغرابا مما شافوا من الرجاجيل الصاملين وكثر الصوبا .
هذا ماحصل والسالفة موثقة وعارفينها الشكرة والرفاقة والعالم كلهم على اللحام.
وبالنسبة للي ذكرت ياخوي لاد شكرمن بعض فخوذ الدواسر فنعم بهم صبيان ال زايد وعندهم من العلوم الطيبة والافعال اللي يشهدون بها الرجال ما يغنيهم عن ذا السالفة .
ويمكن انهم هدوا يوم خلصوا الرجال بعضهم من بعض وانفكوا وتجمعوا مع الناس ولكن الهية الاولة اللي صار فيها الذبح والصواب وضرب الرجال واليوم الاقشر فلا هم ولا غيرهم من الشكرة ولا الرفاقة .
والرجال يعرفون بعضهم بعض ومامسك ولا سجن الا الغرابا كلهم ولامعهم احد واللي ينكر فلا عنده سالفة ويقول فلان سجن يوم هد وعرفوه الرجاجيل والقصائد التالية تؤكد ذلك . وال مرة يعرفون قبلاهم ويشوفون بعيونهم الرجاجيل اللي قابلوهم وسجنوا الغرابا كلهم وحكم على معجب بن ناجي الغرابا بالقتل قصاصا لقتله العشير بشهادة الشهود وحلف الحضور . ولم نرى سجن وحقق معه غير الغرابا. وحكم ايضا على المري بالقتل وتدخلوا الرجال وقالوا رجال برجال وتساوقوا الدية بينهم. ومما يذكر ان ال مرة كانوا شابين في الهرشان من قبيلة مطير قبل هيتهم مع الغرابا ومن عقب الهية يقولون هونوا ال مرة طاحوا في حديد مايوجعه من يطقه ويوجع من طقه.
وبالنسبة لذباح العشير فهو معجب بن ناجي الغرابا الشكرة وابن زهران فهو ليس من الغرابا اساسا فهو من الحراجين.
يقول ابن قصمول الغياثات الدواسر في قصيدة طويلة لااحب ان اذكر الكثير منها والفطين يفهم :
بيض الله وجه ذربين الغرابا -------- ضربهم فيهم كما حلب بردية
وسود الله وجه من عند الغرابا ------ يومهم مازهموا في الزايدية
ويقول مسفر بن حسين ال برجس الطلاحبة الشكرة رحمه الله :
قم يانديبي وارتحل عثوى السنام ------ نيها اللي من قديم بنت ني عليه
نصها ربع عصاه ورد لهم سلام ------- ومن حضر في هية الصبح سلملي عليه
ومن قعد ورى البيت خله لاسلام ------ يقصر الفنجال منه ولا يشفق عليه
نا فدى اللي نومسونا على صبيان يام ----- كل عير ناهق قصروا قيده عليه
لاد شكر يومهم هدوا كما ورد حيام ------ مثل سيل لاتنحت محاديره عليه
العشير طاح في دقلهم خلي شمام ------- يوم طرت ثوبها حرمته تبكي عليه
من على الجدان ذا وقعنا فيهم تمام ------- كم عقيد طاح من لابتي داجوا عليه
وقال مسفر بن حسين ال برجس الطلاحبة الشكرة رحمه الله ايضا في قصيدة ثانية طويله منها :
من عقب ذا ياراكبن فوق ضمر ----- قد هي على قطع الفرج دراب
وقم السدايس مابعد شق نابها ----- حرايرن من منوة الركاب
تسرح وتلفي لابة في الديرة ----- من عجلها ماتنقل المشراب
غربية ياظفرهم في فعلهم ------ طريحهم داجت عليه ذياب
واخيرا فطولة الزايدي طولة لي ويستاهلون بفعلهم وهذا العلم اللي مثبوت والرجال شاهدتن به ومعروف.
يقول الشاعر:
الحكي واجد و السوالف لها بعاج ------ وحكي بليا فعل يبطل دليله
ويقول اخر:
لازلت الفزعه عن الموقف الحار ------ وقت الرخا كل عقيد برايه
ودمتم سالمين واللى الملتقى[/align]

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس