::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - بشرى...بشرى... لأبناء الأمة... لأبناء الوطن العربي،،،

قريباً،،،،
سيقام على خشبة مسرح كبير وستنقله آلة إعلامية ضخمة
بشرى...بشرى... لأبناء الأمة... لأبناء الوطن العربي،،،
بشرى...بشرى... لأهل الأدب والشعر والثقافة,,,,
بشرى...بشرى... لأهل الموهبة والتميز والإبداع,,,
بشرى...بشرى... للأطباء والجراحين والمخترعين,,,
بشرى...بشرى... لأهل المروءات والنجدة ,,,
بشرى...بشرى... للمخلصين والصادقين والفاعلين من أبناء الأمة,,,
بشرى...بشرى... للجامعات المتميزة،،،
بشرى...بشرى... لملايين الفقراء الذين يعيشون في العراء,,,
مرحباً ،، بقيم الإسلام السامية،،،
مرحباً ،، بالاجتماع ،، الوئام ،، وحدة الكلمة ،، وحدة الصف ،، التآخي ،، التسامح،،،
وداعا إلى غير رجعة ،، للقبلية ،، للعصبية ،، للإقليمية ،، للتفاخر ،، والتنابز،،
وداعا إلى غير رجعة ،، لبرامج الإسفاف ،، والتفسخ ،، والانحلال،،

كـل ذلـك مـن خــــلال برنامـج جماهيري طموح وعلـى أرض مسرح ضخـم.
** وبطرح إعلامي وثقافي طموح يعالج الكثير من قضايا الأمة بأسلـوب متميز وبطرح ثقافـي متجدد.

** وهذا البرنامج زكاه وأشاد به الكثير من العلماء والدعاة والمثقفين والمفكرين والأدباء؛ لما يحمله هذا البرنامج من ريادة في الطرح، وإبداع في الأسلوب و يتوقع له أن يكون من البرامج الرائدة على مستوى الأمة والوطن العربي بشكل خاص وستأفل وتختفي الكثير من البرامج الجماهيرية الأخرى.
** وسيحضى المتبني للمشروع بالمكانة الرفيعة والمنزلة العالية في قلوب الملايين من أبناء الأمة ودعائهم، وسيقلد في نهاية البرنامج وسام السمو من عدة شخصيات مرموقة على مستوى العالم العربي والإسلامي من أبناء الأمة من المحيط إلـى ما وراء الخليج.
والمدينة الأقرب لتبني البرنامج ،،،، ( الدوحـة أو الريـاض أو دبـي ).
وهناك شخصيات اتصلت بصاحب البرنامج من الإمارات لتقديم وعرض الفكرة على حاكم دبي، وكذا زيارة وكيل لأحد الشخصيات الكبيرة والمعروفة والتي لها مكانتها في السعودية في منزل صاحب البرنامج، وطرح أحد الشخصيات اسم ملك البحرين بقوة، وقد أعتذر لهم جميعاً حتى يجتمع بالهيئة الاستشارية وعرض جميع الأسماء للتصويت لاختيار الأنسب.
لكن هناك شخصية قطرية كبيرة ومرموقة ومعروفة التقت صاحب البرنامج في منزلها في الدوحة وتؤكد أنها نجحت بإقناعه بعرضه أولا على سمو الأمير الشيخ حمد وأوضحت لصاحب البرنامج أن موافقة الشيخ حمد على تبني البرنامج كفيل بنجاح باهر للبرنامج لعدة أمـور:
أولا/ لما يحمله الأمير من حب كبير للأمة و لشبابها من خلال مواقفه الكثيرة.
ثانيا/ حرص سموه على الأفكار والأعمال الجديدة والمتميزة.
ثالثا/ امتلاك سموه للآلة الإعلامية الضخمة؛ ويشهد لذلك تفوق قنوات الدوحة إخباريا ورياضيا على مستوى العالم.

وقد وعد صاحبُ البرنامج الشخصيةَ القطرية وعداً أكيداً بأن يجتمع مع الهيئة الإستشارية للبرنامج لإقناعهم بأن يكون سمو الشيخ حمد هو المقدم للأسباب السابقة.
وتؤكد مصادرنا أن مجموعة من أعضاء الهيئة الاستشارية للبرنامج زارت الدوحة في فتـرة سابقـة؟؟
وستزور دولة خليجية أخرى في الأيام القليلة القادمة،،،
،،،، والليالي حبلى بالأخبار الجديدة والتجاذبات الكثيرة ،،،