ENTER][right]كان فيه خوي وخويه يغلون بعض لدرجه كبيره جدآ..

وماكان أحد يصدق انهم يفترقون ولا با الحلم من شدة غلاهم لبعض وأخوتهم..


مع أنهم كيثرين الهوشات بس كان ذالك يجمع أخوتهم أكثر ومرت الايام وهم مبسوطين ,,

لكن واحد منهم غرته المحبه وصار متقلب المزاج على خويه ضنآمنه ان خويه مايقدر يستغنى عنه ..

ودارت الايام وتفرقوا واستغربو اااالناس مستحيل يتفرقون وكل ماشافو واحد منهم أسألوه عن خويه

وكل واحد منهم يحس بحرارة الفرقا وكل واحد منهم اشتغل في دنياه واحد منهم راح بعثه للخارج وتعرف في الخارج على اخويا جدد وسكن معهم ..

وفجاءه لقى مجلات قديمه وقااام يقرا فيها وشد انتباااهه الاسم كاتب قصيده ومهديه اياها ..

دارت به الارض وقام يتذكر ماضيهم مع خويه وبكى ,,,,,,,,

ودق على ربعه في السعوديه يدورون رقم خويه ولكن هنا كان الفاجعه له خويه توفى من سنتين وكتب قصيده قبل وفاااااته ..


نزعل ونتكبر وحنا من طين
..وكلآمناصدلأقبل خويه

نفخر نقول حنا على الصد قاوين
..وهي علينا باالحقيقه قويه

نشفق على الخوه ومزوح الكريمين
..وهذه بنا لأشك فعله رديه

ننسى نهايتنا على قلبآماشين
..ننسى الزمان الي جمعنا سويه

والمشكله مهيب بحاجةللتخمين
..ولأهي بعد ياناس صعبه القضيه

دق الرقم هلا فيك وأهلين
..أنا الخوي الي ما يزعل خويه

قولوله تغيب وصورتك داخل العين
..ويبقى لحبك في خفوقي بقيه

أخوان حنا لو أفترقنا على شين
..مانفترق مادآم المحبه نديه

خلك قوي لاتغرك الشياطين
..قبل الفوات وقبل وقت المنيه

صدقني بتندم وأذكر زين
..بتندم على خلك إذا غاب ضيه,,,